تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

international agency for research on cancer أمثلة على

"international agency for research on cancer" معنى  
أمثلةجوال إصدار
  • The International Agency for Research on Cancer (IARC), found that organophosphates may possibly increased cancer risk.
    وجدت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان أن الفوسفور العضوي ربما يزيد من خطر الإصابة بالسرطان.
  • The International Agency for Research on Cancer and the National Toxicology Program have labeled benzene as a definite human carcinogen.
    صنفت وكالة الأبحاث العالمية للسرطان و برنامج السميات الوطني , صنفت البنزين على أنه مادة مسببة للسرطان للبشر .
  • The WHO's International Agency for Research on Cancer listed "shift work that involves circadian disruption" as a probable carcinogen.
    أدرجت الوكالة الدولية لمنظمة الصحة العالمية لبحوث السرطان عام 2007 "العمل بنظام المناوبة الذي يتضمن اضطرابا في الإيقاع اليومي" على أنه مادة مسرطنة محتملة.
  • The International Agency for Research on Cancer (IARC) is an intergovernmental agency established in 1965, which forms part of the World Health Organization of the United Nations.
    الوكالة الدولية لبحوث السرطان) هي وكالة حكومية دولية أنشئت في عام 1965، وهي جزءا من منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة.
  • In 2004, the International Agency for Research on Cancer (IARC) of the World Health Organization (WHO) reviewed all significant published evidence related to tobacco smoking and cancer.
    في عام 2004، استعرضت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان التي تعد جزءًا من منظمة الصحة العالمية، جميع الأدلة الهامة المنشورة بشأن التدخين والسرطان.
  • The International Agency for Research on Cancer of the World Health Organization concluded in 2004 that there was sufficient evidence that second-hand smoke caused cancer in humans.
    في عام 2004، خلصت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان التي تعد جزءًا من منظمة الصحة العالمية إلى وجود أدلة كافية على أن الدخان غير المباشر يصيب البشر بالسرطان.
  • A 2004 study by the International Agency for Research on Cancer of the World Health Organization concluded that non-smokers are exposed to the same carcinogens as active smokers.
    أفادت إحدى الدراسات التي أجرتها الوكالة الدولية لأبحاث السرطان عام 2004 التي تعد جزء من منظمة الصحة العالمية أن غير المدخنين يتعرضون للمواد المسرطنة تمامًا مثل المدخنين بشراهة.
  • In 2015, the International Agency for Research on Cancer of the World Health Organization classified processed meat, that is, meat that has undergone salting, curing, fermenting, or smoking, as "carcinogenic to humans".
    في عام 2015، صنفت الوكالة الدولية لبحوث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية اللحوم المصنعة، أي اللحوم التي خضعت للتمليح، التجفيف، التخمير، و\أو التدخين، على أنها "مسرطنة للإنسان".
  • In contrast, the International Agency for Research on Cancer concluded in 2004 that there was "no support for a causal relation between involuntary exposure to tobacco smoke and breast cancer in never-smokers."
    في المقابل، أعلنت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان في عام 2004 عن عدم وجود "ما يدعم وجود علاقة سببية بين التعرض اللاإرادي لدخان التبغ وبين سرطان الثدي الذي يصيب غير المدخنين."
  • In 1988 the International Agency for Research on Cancer (Centre International de Recherche sur le Cancer) of the World Health Organization classified alcohol as a Group 1 carcinogen, stating "There is sufficient evidence for the carcinogenicity of alcoholic beverages in humans.
    في عام 1988 صنفت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان لمنظمة الصحة العالميةالكحول كمسرطن من المجموعة الأول مقرةً" هناك من الأدلة ما يكفي لتصنيف الكحول كمسرطن للبشر
  • A study issued in 2002 by the International Agency for Research on Cancer of the World Health Organization concluded that non-smokers are exposed to the same carcinogens on account of tobacco smoke as active smokers.
    و في دراسةٍ نشرتها الوكالة الدولية لبحوث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية عام 2002 جاء أن الأفراد غير المدخنين معرضين لنفس مخاطر الإصابة بالسرطان بسبب المواد المسرطنة على حساب دخان التبغ للمدخنين النشطين .
  • The International Agency for Research on Cancer finds that tanning beds are "carcinogenic to humans" and that people who begin using tanning devices before the age of thirty years are 75% more likely to develop melanoma.
    إن الأشعة فوق البنفسجية الصادرة من أجهزة التسمير تزيد من خطر الإصابة بالميلانوما، ووجدت الوكالة الدولية لبحوث السرطان أن تسمير الجلد مسببة للسرطان و أن الناس الذين يبدؤون باستخدام أجهزة التسمير قبل سن 30 هم 75٪ أكثرعرضة لتطوير الميلانوما.
  • A 1998 study by the International Agency for Research on Cancer (IARC) on environmental tobacco smoke (ETS) found "weak evidence of a dose–response relationship between risk of lung cancer and exposure to spousal and workplace ETS."
    أشار أحد التقارير الصادرة عن الوكالة الدولية لأبحاث السرطان في عام 1998 حول دخان التبغ البيئي، أشار إلى وجود "أدلة واهية حول العلاقة بين جرعة دخان التبغ البيئي التي يتعرض لها الإنسان في بيئة العمل وفي منزل الزوجية وبين خطورة الإصابة بسرطان الرئة."
  • In May 2011, the World Health Organization's International Agency for Research on Cancer announced it was classifying electromagnetic fields from mobile phones and other sources as "possibly carcinogenic to humans" and advised the public to adopt safety measures to reduce exposure, like use of hands-free devices or texting.
    في مايو 2011، أعلنت منظمة الصحة العالمية الدولية لبحوث السرطان أنها صنفت المجالات الكهرومغناطيسية من الهواتف المحمولة وغيرها من المصادر بأنها (قد تسبب السرطان للبشر) وقد رافق ذلك توصيات للعامة بالحد من التعرض، ومحاولة اعتماد الرسائل النصية أو استخدام الأجهزة حرة اليدين.